محاضره مكتوب
ببخشيد بالاي جسارت ما يه طلبه ى كوچيكي هستيم اومديم جلوتون دو كلمه قال الصادق قال الباقر بگيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَ إِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ
موت سهلن سي بعضيا وسختن سي بعضيا
موت خيرن سي بعضيا وشرن سي بعضيا
اصلن موت چنن
عن الإمام علي (عليه السلام): إن للموت لغمراتٌ (مراحل كفاحية) هي أفظع من أن توصف بصفة، أو يفهمها عقول أهل الدنيا
الإمام علي (عليه السلام): فإنكم لو قد عاينتم ما قد عاين من مات منكم لجزعتم ووهلتم، وسمعتم وأطعتم، ولكن محجوب عنكم ماقد عاينوا، وقريب ما يُطرح الحجاب
آيا موت راحتين؟
للمؤمن نعم
عنه (عليه السلام): لا مريح كالموت
الإمام علي (عليه السلام): في الموت راحة السعداء
عروج على السعادة واللذة
رسول الله (صلى الله عليه وآله): الموت كفارة لكل مسلم
ولكن للكافر عذاب
الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ فَأَلْقَوُا السَّلَمَ ما كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ بَلى إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
فَكَيْفَ إِذا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَ أَدْبارَهُمْ
رسول الله (صلى الله عليه وآله): من كان لأوليائنا معاديا، ولأعدائنا مواليا، ولأضدادنا بألقابنا ملقِّبا (مثلا يقولون له امير المؤمنين)، فإذا جاءه ملك الموت لنزع روحه مَثَّل اللهُ عز وجل لذلك الفاجر سادته الذين اتخذهم أربابا من دون الله، عليهم (شرح حال السادة) من أنواع العذاب مايكاد نظره إليهم يهلكه، ولايزال يصل إليه من حَرِّ عذابهم ما لا طاقة له به. فيقول له ملك الموت: يا أيها الفاجر الكافر تركت أولياء الله إلى أعدائه؟! فاليوم لا يُغنون عنك شيئا، ولاتجد إلى مناص سبيلا، فيرد عليه من العذاب ما لو قُسِّم أدناه على أهل الدنيا لأهلكهم.
خوبن يه حاشيه بزنيم
اصلن اصل شعار مرگ بر ضد ولايت فقيه همينن
من كان لأوليائنا معاديا!
ما ميبينيم كه ولايت فقيه عادل مدبر حكيم قوي اي امتداد ولايت أهل بيتن، امتداد ولايت أنبيائن.
وصيت مصوَّر بابا هم كه نشرش كردم همين بود: خط امام خميني ول نديد!
چرا؟ بابا يك ولائي ناب بود! بابا عاشق الولاية بود! بابا نظرش عميق بود
ما ميبينيم كه حضرت امام خميني قدس سره مكمل راه انبياء بود، محقق احلامشون بود، دولتي تأسيس كرد كه علماي شيعه فقط تو كتبشون تمنيش ميكردن.
دولتي تاسيس كرد كه ديوونه قواي عظمى كرد! در مجال علم افتخارات بزرگي كسب كرد، در حوزه هم همينجور. حالا بحث خارج همه چي تو قم هست، حتى زراعة وهندسه.
حالا ما اي ولي خدا، باهاش بيايم دشمني بكنيم! ضديت بكنيم! هر چي ميگه ما عكس حرفش عمل بكنيم!
حالا بگذريم
چطور آماده ي موت بشيم؟
عنه (عليه السلام): إنما الاستعداد للموت تجنب الحرام، وبذل الخير
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) – لرجل سأله عن علة كراهة الموت -: ألك مال ؟ قال: نعم، قال: فقدمته ؟ قال: لا، قال: فمن ثم لا تحب الموت
الإمام الصادق (عليه السلام): من أحب أن يخفف الله عز وجل عنه سكرات الموت، فليكن لقرابته وصولا وبوالديه بارا، فإذا كان كذلك هون الله عزوجل عليه سكرات الموت.
رسول الله (صلى الله عليه وآله): أكثروا من ذكر هادم اللذات، فقيل: يا رسول الله فما هادم اللذات ؟ قال: الموت، فإن أكيس المؤمنين أكثرهم ذكرا للموت، وأشدهم له استعدادا
رسول الله (صلى الله عليه وآله) – لِرجلٍ وهو يوصيه -: أقلل من الشهوات يسهل عليك الفقر، وأقلل من الذنوب يسهل عليك الموت
الإمام علي (عليه السلام): شوقوا أنفسكم إلى نعيم الجنة تحبوا الموت وتمقتوا الحياة
چطوري از گناه دور بشيم؟
عنه (صلى الله عليه وآله) – وقد مر بمجلس قد استعلاه الضحك -: شوبوا مجلسكم بذكر مكدر اللذات، قالوا: ومامكدر اللذات، قال: الموت
شب اما من شبيبة شباب يعني ناضجش بكنين
واما من شبوب شبت النار يعني اخمادش بكنين
عنه (صلى الله عليه وآله): أكثروا ذكر الموت، فإنه يمحص الذنوب ويُزهد في الدنيا، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم
الإمام علي (عليه السلام): اوصيكم بذكر الموت وإقلال الغفلةِ عنه، وكيف غفلتُكم عما ليس يغفلكم، وطمعكم فيمن ليس يمهلكم ! فكفى واعظا بموتى عاينتموهم
ما كه هممون رفتيم.. ديديم مرحوم تو مغسل
عنه (صلى الله عليه وآله): أكثروا ذكر الموت، فما من عبد أكثر ذكره إلا أحيى اللهُ قلبَه وهون عليه الموت
عنه (ع): أكثروا ذكر الموت عندما تنازعكم إليه أنفسكم من الشهوات وكفى بالموت واعظا
اللهم أحينا ما كانت الحياة خيرا لنا، وتوفنا إذا كانت الوفاة خيرا لنا
أقول قولي هذا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين